
عرفت حركة المهاجرين السريين من سواحل المملكة خلال شهر يناير، تراجعا بنسبة 12 في المائة مقارنة مع السنة الماضية، وفق ما كشفت عنه وكالة إدارة الحدود التابعة للاتحاد الأوروبي ، التي أشارت أن الطرق البحرية عبر المملكة باتت “غير مرغوبة” لدى المهاجرين السريين بسبب الصعوبات والظروف المناخية.
وكشفت الوكالة أن زيادة الدوريات والخطوات الوقائية التي يتخذها المغرب وعدد من الدول خارج الاتحاد الأوروبي، ساهمت في تراجع عدد المهاجرين عبر البحر، إلى جانب قساوة الأحوال الجوية خلال الفترة الماضية، وبالمقابل أصبح التدفق عبر تونس وتركيا وليبيا.
قم بكتابة اول تعليق