
جريدة النشرة : بقلم الشاعر الدكتور والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر العالم شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقة
مُهْدَاةٌ إِلَى صَدِيقَتِي الراقية الشاعرة الأردنية الدكتورة / حنان محمد القطامين تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى .
مِنْ رَاعِيَاتِ السَّلَامِ = وَالْحُبِّ بَيْنَ الْأَنَامِ
قَدْ أَكْرَمَتْنِي يَدَاهَا = كَالْفَارِسِ الْمِقْدَامِ
نَادَتْ : هَلُمَّ سَرِيعًا = تَحْظَى بِفَيْضِ الْمَرَامِ
يَا عَنْدَلِيبَ الْقَوَافِي = قَدْ فُقْتَ بَدْرَ التَّمَامِ
شِعْرٌ جَمِيلٌ مُصَفًّى = غَرِّدْ كَطَيْرِ الْحَمَامِ
نَدْعُوكَ حَاضِرْ أُنَاسًا = جَاءُوا بِكُلِّ احْتِرَامِ
قَدْ قَدَّرُوكَ جَمِيعًا = قُمْ يَا عَظِيمَ الْمَقَامِ
قم بكتابة اول تعليق