قصيدة : هَزِيمَةُ إِسْرَائِيلَ فِي غَزَّةَ شَيَّبَتْ أُورُبَّا وَأَذْهَلَتْ أَمْرِيكَا
جريدة النشرة : الشاعر والناقد والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
مُهْدَاةٌ إِلَى صَدِيقَتِي الراقية الشاعرة الأردنية القديرة / ربا عبد القادر رباعي تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى .
بِالْآلَامِ أَنَا أَتَصَدَّعْ = آلَامِي تَحْرِقُ كَالْمِدْفَعْ
وَأُحَيِّي أَبْطَالَ بِلَادِي = فِي غَزَّةَ بِالنَّصْرِ الْأَسْرَعْ
كُتِبُوا فِي التَّارِيخِ بِنَصْرٍ = يُذْهِلُ إِسْرَائِيلَ وَيَصْرَعْ
سُحْقًا إِسْرَائِيلُ لِكِبْرٍ = غَطْرَسَةٍ مَا عَادَتْ تَنْفَعْ
هُزِمَتْ إِسْرَائِيلُ بِجُنْدٍ = فِي غَزَّةَ وَالْعَالَمُ يَسْمَعْ
نَصْرٌ قَدْ شَيَّبَ أُورُبَّا = حَجَّمَهَا الطُّوفَانُ وَأَبْدَعْ
نَصْرٌ قَدْ أَذْهَلَ أَمْرِيكَا = يَوْمَ السَّابِعِ مَاذَا تَصْنَعْ ؟!!!